image

جميع الاقسام

بنفت بي

BH29BBKU00100000236716

الاهداف

 1.تنظيم الزيجـــات الجمــاعية للراغبيـن وتقديم الدعم بــالتنسيق مــع الجهات المختصة. 2.تقديم المساعدات لبعض الأسر المحتاجة مادياً ومعنوياً، بالتنسيق مــع الجهات المختصة. 3. مســـاعدة الطلبــة المحتـــاجين  (ذكــور  وإنــاث)  مــاديــاً ومعنويــــــاً. 4. المســاعدة في بث الوعي الاجتمــاعي والثقــافي بيــن أبنــاء القريـة. 5. إعــداد فرقة كشفية لخدمة أبنــاء المنطقـة بالتنسيــق مع الجهــــات الحكومية المختصة. 6. تنظيــم النــدوات والمحــاضرات وورش العمــل بالتنسيــق مع الجهـــات المختصة. 7. تنظيم الحلقات النقاشية والمسابقات الثقافية الهادفة. 8. تنظيم الرحلات الترفيهية والزيارات الميدانية. 9. إعداد وتنظيم البرامج التي تتعلق بأهداف الجمعية.

مهمتنا

وعيٌ شامل .. لمجتمعٍ متكافل الرسالة نعمل جاهدين بإخلاص من أجل تعميق أواصر التكافل بين أفراد المجتمع المحلي وترسيخ الجانب الثقافي من خلال تنمية قدرات ومهارات الأفراد عبر شراكة مجتمعية حقيقية. قيم الجمعية  الاحترام – التعاون – الأمانة – الشفافية المبررات  ترتكز جمعية الهملة الخيرية على مرتكزات أساسية تهدف من خلالها وضع بصماتها الواضحة في المجتمع ضمن خطة استراتجية واضحة المعالم مبوبة في (الخيري – الثقافيى – الاجتماعي)؛ فكان لزاما عليها وضع خططها وأهدافها ضمن المسار المحدد في برنامج عملها الحالي والمستقبلي، آملين أن يتحقق النمو والحراك المجتمعي الصاعد في  المجتمع.  

من نحن

تأسست جمعية الهملة الثقافية الخيرية الاجتماعية عام 2000م متمثلة في لجنة أهلية تحت مسمى اللجنة الثقافية الخيرية بمسجد العبد الصالح منطلقة من الدور الرسالي الهادف للمسجد، أسسها مجموعة من الخيّرين من فئة الآباء والشباب، وبدأت في تأسيس لبنات مسيرة التنمية المجتمعية عبر تنظيم الفعاليات الثقافية وكفالة ورعاية بعض الأسر المتعففة بشكل شهري بمساندة جهود ودعم الأهالي وأهل الإحسان، في عام 2007 تحولت إلى مؤسسة رسمية مسجلة تحت قانون الجمعيات والأندية الإجتماعية والثقافية تحت مظلة وزارة التنمية الإجتماعية وتم إشهارها رسمياً تحت قيد رقم 16/ج/ث.خ.اج تحت عنوان جمعية الهملة الثقافية الخيرية الإجتماعية وأصبحت إحدى المنظمات الأهلية في مملكة البحرين، واستطاعت أن تحقق جزء كبير من رؤيتها وأهدافها في وقت قصير ( 6 سنوات )، وتسعى لتوسيع خدماتها المجتمعية في نشر الوعي وترسيخ الثقافة الحضارية الهادفة وتعزيز مبدأ التكافل الإجتماعي، وإكمال مسيرة التنمية البشرية الشاملة اضطلاعاً بمسؤوليتها الرسالية والوطنية عبر الشراكة مع مؤسسات المجتمع المدني وأفراده